الاثنين، 31 أغسطس 2009

أدونيس







علي أحمد سعيد إسبر المعروف بـ أدونيس شاعر سوري ولد في 1930 بقرية قصابين بمحافظة اللاذقية في سوريا.

( فيما بعد قام الشاعر الكبير بتغيير اسمه الى ادونيس تميناً باسم آلهة من ألهات الفينيقيين )

تبنى اسم أدونيس (تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية) الذي خرج به على تقاليد التسمية العربية منذ العام 1948. متزوج من الأديبة خالدة سعيد ولهما ابنتان: أرواد ونينار.

أدونيس (Adonis) هو أحد ألقاب الآلهة في اللغة الكنعانية-الفينيقية، فالكلمة أدون تحمل معنى سيد أو إله بالكنعانية مضاف إليها السين (التذكير باليونانية) وهو معشوق الآلهة عشتار انتقلت أسطورة أدونيس للثقافة اليونانية وحبيبته صارت أفروديت. يجسد الربيع والإخصاب لدى الكنعانين والإغريق. وكان يصور كشاب رائع الجمال. أدونيس لم يعرف مدرسة نظامية قبل سن الثالثة عشرة. حفظ القرآن على يد أبيه، كما حفظ عددًا كبيرًا من قصائد القدامى. وفي ربيع 1944, ألقى قصيدة وطنية من شعره أمام شكري القوتلي، رئيس الجمهورية السورية حينذاك، والذي كان في زيارة للمنطقة. نالت قصيدته الإعجاب، فأرسلته الدولة إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في طرطوس ، فقطع مراحل الدراسة قفزاً, وتخرج من جامعة دمشق متخصصاً في الفلسفة سنة 1954.

التحق بالخدمة العسكرية عام 1954, وقضى منها سنة في السجن بلا محاكمة بسبب انتمائه -وقتذاك- للحزب السوري القومي الاجتماعي الذي تركه تنظيميا عام 1960. غادر سوريا إلى لبنان عام 1956, حيث التقى بالشاعر يوسف الخال, وأصدرا معاً مجلة شعر في مطلع عام 1975. ثم أصدر أدونيس مجلة مواقف بين عامي 1969 و 1994.

درّس في الجامعة اللبنانية, ونال درجة الدكتوراة في الأدب عام 1973 من جامعة القديس يوسف, وأثارت أطروحته الثابت والمتحول سجالاً طويلاً. بدءاً من عام 1955, تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرة والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة.

حصل سنة 1986 على الجائزة الكبرى ببروكسل ثم جائزة التاج الذهبي للشعر في جمهورية مقدونيا تشرين الأول 1997.

ابراهيم عيسى




مؤلفات ابراهيم عيسى هنا

إبراهيم عيسى (نوفمبر 1965 - )، صحفي مصري. وتولى رئاسة تحرير صحيفة الدستور المصرية اليومية حتّى? أقاله مالك الجريدة السيد البدوي في أكتوبر 2010 بسبب إصراره على نشر مقالة لمحمد البرادعي عن حرب أكتوبر
التحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في السنة الأولى من كلية الإعلام. وتولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية (حتى أُقيل من ذاك المنصب) إضافة إلى جريدة عين الأسبوعية، كما أنه أحد أعضاء الهيئة الاستشارية للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان


كيف تدعمون المكتبة


سنة وعشرة شهور هى عمر المكتبة قدمنا فيها حوالى 6900 كتابا متنوعا فى مختلف مجالات الفكر والمعرفة ، وفاقت كمية التحميلات بالمكتبة 650 ألف مادة ، وبعد أن كانت المكتبة مجرد مدونة جديدة تلتمس طريقها ، أصبحت الآن بفضل الله تعالى من أكبر المكتبات على الشبكة .
وما زال لدينا الكثير والكثير لنقدمه ، فهناك ما يقرب من 1000 كتاب جاهزة للتحميل ، علاوة على عشرات الكتب التى أقوم بتصويرها ورفعها .
ولقد عرضت استفتاءا عن كيفية دعم المكتبة منذ ما يقرب من 20 يوما ، ورغم أن زوار المكتبة كثيرين والحمد لله الا ان المشاركين فى الاستفتاء فقط 44 شخصا .
وكانت نتيجة الاستفتاء كالتالى :
24 شخصا رأوا ان الدعم يكون بالضغط على الاعلانات بالمكتبة " بنسبة 54 % "
16 شخصا قالوا ان الدعم يكون بالتبرع بالكتب " بنسبة 36 % "
4 أشخاص رأوا ان يكون الدعم ماليا " بنسبة 9 % "
وبالفعل هناك صديق من المنصورة امدنى ببعض الكتب لاضافتها ، علاوة على أخت فاضلة من مصر قامت برفع بعض الكتب وامدتنى بها ، فى انتظار المزيد منكم
لمن يرغب فى التبرع بكتب بى دى اف ان يراسلنى على ايميلى maktabaty2211@yahoo.com
ولمن يرغب فى امدادى ببعض الكتب لأصورها بنفسى يمكنه مراسلتى لأعطيه عنوانى المنزلى ليرسل لى الكتب " وهذا لن يكون متيسرا الا للأخوة فى المملكة العربية السعودية لأننى مقيم هناك وبالتحديد فى الرياض .
ولمن يرغب فى الدعم المادى يمكنه التبرع للمكتبة على حساب رقم

200608010162236

مصرف الراجحى


أو

100980

بنك فيصل الاسلامى



محمد الرميحى





محمد غانم الرميحي هو استاذ في علم الاجتماع في جامعة الكويت ولد عام 1942 وتخرج من جامعة درهم Durham في شمال شرق بريطانيا عام 1973 من خلال اطروحة دكتوراه بعنوان التغير السياسي والاجتماعي في البحرين 1920- 1970 ونشرت بالإنجليزية وترجمت إلى العربية وطبعت أكثر من طبعة، وأصبحت من الاعمال الكلاسيكية في موضوعها. عمل الرميحي منذ تخرجه في جامعة الكويت وتدرج في سلك التدريس فيها حتى درجة الاستاذية، واصدر عدداً من الكتب حول التغير لاجتماعي والسياسي في الخليج وفي الشوؤن العربية، بعضها طبع أكثر من مرة (دار الجديد ودار الساقي) في بيروت نشرت له كتبه بعضها يدرس في الجامعات. عمل كرئيس تحيرير لمجلة العربي الكويتية المشهورة لمدة سبع عشر عاما، أثناء الغزو العراقي للكويت اصدر الرميحي جريدة (صوت الكويت) المعبرة عن مقاومة الكويتين للغزو وكانت بطلب من الحكومة الكويتية في المنفى. عمل الرميحي كامين عام للمجلس الوطني للثقافة والاداب في الكويت بين 1998 -2003 وعمل على ان تحتفل الكويت عام 2000 كعاصمة للثقافة العربية. له العديد من الكتب التي تبلغ أكثر من عشرون كتابا في الشؤون السياسية والاجتماعية في الخليج و الشؤن العربية. كتب مئات المقلات والدراسات المنشورة في العديد من المجلات المحكمة ( العربية و الإنجليزية) من جريدة الحياة الدولية إلى عدد من صحف الخليج اليومية، وساهم في العديد من اللقاءت الفكرية العربية والدولية. له مقالة اسبوعية تنشر في كل من صحف الكويت، قطر، البحرين، عمان، الإمارات، المملكة العربية السعودية ولبنان،كما ينشر مقالة نصف شهرية في جريدة الحياة اللندنية. راس تحزير مجلة حوار العرب التي تصدرها مؤسسة الفكر العربي من بيروت لمده سنتين ،اصدر منها عشرون عددا في موضوعات مختلفه. كما انه عمل كمستشار لمركز البابطين للترجمة (يصدر كتب مترجمة من اللغات المختلفة إلى لعربية، وبالعكس) واصدر عدد من الكتب المترجه بالتعاون مع دار الساقي (لبنان) وموسسه الدراسات ( الارذن) وهو عضو في المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية في الكويت. حصل على عدد من الجوائز والتقديرات العلمية منها جائزة مؤسسة التقدم العلمي في الكويت، وجائزة العويس الثقافية من دبي، ودرجة فارس في الثقافة من الحكومة الفرنسية. ويعد عام 2007 لاصدار جريدة يومية في الكويت باسم ( أوان).

أصداء حرب الكويت



سقوط الأوهام - العروبة بعد غزو العراق للكويت



مستقبل العلاقات اليمنية الخليجية