بداية أود أن أشكر كل من ساهم برأيه فى هذا الاستفتاء وهم للأسف 170 شخصا فقط لا غير ، وطبقا لآراء الزوار جاءت الكتب كما يلى
1- ربع جرم لعصام يوسف ب 32 صوت بنسبة 18%
2- الصوت القاتل لأجاثا كريستى ب 30 صوت بنسبة 17 %
3- اسطاسية لخيرى شلبى ب 19 صوت بنسبة 11%
4- رحيق العمر لجلال أمين ب 19 صوت بنسبة 11%
وتناثرت بقية الأصوات على باقى الكتب
وعليه انتظروا ربع جرام فى خلال يومين أو ثلاثة على الأكثر ان شاء الله
وسنتبعه بالكتب الثلاثة الباقية ان شاء الله تعالى
تحياتى لكم
2- الصوت القاتل لأجاثا كريستى ب 30 صوت بنسبة 17 %
3- اسطاسية لخيرى شلبى ب 19 صوت بنسبة 11%
4- رحيق العمر لجلال أمين ب 19 صوت بنسبة 11%
وتناثرت بقية الأصوات على باقى الكتب
وعليه انتظروا ربع جرام فى خلال يومين أو ثلاثة على الأكثر ان شاء الله
وسنتبعه بالكتب الثلاثة الباقية ان شاء الله تعالى
تحياتى لكم
هناك 4 تعليقات:
كل الشكر لك انت وكل التقدير وكل التحية لشخصك الرائع
, أحيي فيك دائما تميزك واصرارك و استمرارك في تدعيم هذا المكان الرائع بالرغم من عدم تواصل زوارة بالشكل الذي يستحقة
كل الشكر لك اخي الفاضل دائما
الشكر لله وحده أن ألهمنى الفكرة أولا وأن ألهمنى الصبر وطول البال لمواصلة ما بدأته
وبالنسبة لتجاهل الزوار لى فلقدت اعتدت على ذلك ويكفينى رسالة مثل رسالتك هذه تأتينى بين حين وآخر تبعث فى الأمل من جديد وتعيننى على الاستمرار
والشكر كل الشكر لكم جميعا زوار المدونة والموقع والمنتدى فأنا اشاهد عن كثب كل من يدخل المدونة من أين هو وكيف وصل الى مكتبتى وعن أى شىء كان يبحث ولولا هذا الاقبال الكبير - الصامت - لما كان هناك دافع للاستمرار
شكرا لك عزيزى على رسالتك الرقيقة وتابعنا فما زال لدى الكثير
مش عارف أقول ايه
على قد ما أنا سعيد بمجهودك الخارق
على قد ما انا حزين على مستوى المشاركة في التصويت كما وكيفا
يعني حتى ال 170 شخص اللى جم على نفسهم وصوتوا.. اغلبيتهم اختارت اضعف كتابين في القائمة
يالا معلش.. انا في انتظار رواية خيري شلبي.. متطولش كتير والنبي في عصام عبد التواب يوسف والناس اللي دخلت الأدب من باب فيرجن دي
الأخ Shaw
أنا معك أن التصويت كان ضعيفا كما وكيفا وعندنا بمصر مثل يقول : الصيت ولا الغنى
وأتذكر أول مرة عندما طرأت فى بالى فكرة شراء ربع جرام وتصويرها وسألت عن سعرها فقال لى صاحب المكتبة انها ب 50 جنيها
فسألته ماذا لو كان العقاد حيا حتى الآن ويكتب
فكم يبلغ سعر كتاب له
ولكن رغم كل هذا فالموضوع لا يخلو من فائدة لأن مثل هذه الرواية والضجة الاعلامية التى صحبتها ستساعد فى جذب زوار جدد الى المكتبة
تحياتى اليك وشكرا على التعليق
إرسال تعليق