سنة وعشرة شهور هى عمر المكتبة قدمنا فيها حوالى 6900 كتابا متنوعا فى مختلف مجالات الفكر والمعرفة ، وفاقت كمية التحميلات بالمكتبة 650 ألف مادة ، وبعد أن كانت المكتبة مجرد مدونة جديدة تلتمس طريقها ، أصبحت الآن بفضل الله تعالى من أكبر المكتبات على الشبكة .
وما زال لدينا الكثير والكثير لنقدمه ، فهناك ما يقرب من 1000 كتاب جاهزة للتحميل ، علاوة على عشرات الكتب التى أقوم بتصويرها ورفعها .
ولقد عرضت استفتاءا عن كيفية دعم المكتبة منذ ما يقرب من 20 يوما ، ورغم أن زوار المكتبة كثيرين والحمد لله الا ان المشاركين فى الاستفتاء فقط 44 شخصا .
وكانت نتيجة الاستفتاء كالتالى :
24 شخصا رأوا ان الدعم يكون بالضغط على الاعلانات بالمكتبة " بنسبة 54 % "
16 شخصا قالوا ان الدعم يكون بالتبرع بالكتب " بنسبة 36 % "
4 أشخاص رأوا ان يكون الدعم ماليا " بنسبة 9 % "
وبالفعل هناك صديق من المنصورة امدنى ببعض الكتب لاضافتها ، علاوة على أخت فاضلة من مصر قامت برفع بعض الكتب وامدتنى بها ، فى انتظار المزيد منكم
لمن يرغب فى التبرع بكتب بى دى اف ان يراسلنى على ايميلى maktabaty2211@yahoo.com
ولمن يرغب فى امدادى ببعض الكتب لأصورها بنفسى يمكنه مراسلتى لأعطيه عنوانى المنزلى ليرسل لى الكتب " وهذا لن يكون متيسرا الا للأخوة فى المملكة العربية السعودية لأننى مقيم هناك وبالتحديد فى الرياض .
ولمن يرغب فى الدعم المادى يمكنه التبرع للمكتبة على حساب رقم
200608010162236
مصرف الراجحى
أو
100980
بنك فيصل الاسلامى
هناك 4 تعليقات:
الخان سوف يقدم الدعم لصديق عمره وبالطريقة التى تتناسب وحجم هذاالانجاز تمنياتى بالمزيد ودائما فى نجاح
جزاك الله كل خير على عملك المثمر والمفيد بأذن الله و سنحاول ان شاء الله ان نرسل لك كتب مصور على قدر طاقتنا وفقك الله و رعاك
انا الصراحة برغم انى لسه عارف مدونتك من فترة وجيزة جدا
الا انى ممكن امدك ببعض الكتب الجديدة مثل
" لماذا لايثور المصريين " وهل نستحق الديمقراطية " للدكتور علاء الاسوانى
وايضا كتاب " عصير الكتب" للكاتب : علاء الديب
وبعض الكتب الاخرى
انا لا اعرف كيف اصور الكتب او ارفعها
ولكن ساحاول بقدر الامكان
ان شاء الله امدك بيها واحاول ارفعها
ولو مقدرش اصورها هدور على اى حد يصورها لى وابعتهالك
بجد الف شكر ليك
وبحد انا لقيت هنا كتب كنت بقالى كتيير جدا بدور عليها
شكرا ليك جدااااا
عزيزى هذا ايميلى
maktabaty2211@yahoo.com
يمكنك مراسلتى للتنسيق
إرسال تعليق